أكد تقرير الطب الشرعي حول واقعة وفاة 5 أفراد من أسرة واحدة بمركز أبوقرقاص جنوب محافظة المنيا، والعثور على جثثهم مسجاة على الأرض بشقتهم، أن سبب الوفاة كان نتيجة لاختناقهم بغاز البوتاجاز.
كانت نيابة بندر أبوقرقاص بالمنيا، انتدبت طبيبًا شرعيًا لتشريح جثث المتوفين لبيان سبب الوفاة وتاريخ وكيفية حدوثها وفحص بقايا الطعام الذي عثر عليه بمكان الواقعة، وبيان ما إذا كان الطعام يحتوي على مواد سامة من عدمه وكتابة تقرير تفصيلي بذلك وبعد التحفظ على الأطعمة وتحليلها وتشريح الجثث ومناقشة الطبيب الشرعي، أفاد أن سبب الوفاة اختناق بغاز البوتاجاز وتقرر تسليم الجثث لذويهم ودفنها بمقابر الأسرة.
كان العميد حاتم حمدي، مأمور مركز شرطة أبوقرقاص، تلقى بلاغًا من الأهالي بانبعاث رائحة كريهة من شقة بأحد العقارات بشارع الرسل بالبندر.
بالانتقال تبين انبعاث الرائحة من شقة بالدور الأرضي بعقار مجاور لبنك القاهرة ملك مصطفى محمد موسى 28 عامًا بائع متجول، ووجد باب الشقة مفتوحًا وبسؤال شقيقته من والداته عزة يوسف إبراهيم محمود 20 عاما حاصلة على دبلوم ومقيمة ببندر الفكرية التي كانت متواجدة أثناء فحص البلاغ، قررت أنها ذهبت لزيارة شقيقها وقامت بالطرق على باب الشقة ولم يجيبها أحد وأبلغها الجيران بعدم رؤيتهم لشقيقها وأسرته منذ يوم ما دفعها لفتح الباب والدخول، وتبين لها وفاة شقيقها وزوجته نجلاء ناجح محمد 23 سنة "ربة منزل"، وأبنائهما رحمة 4 سنوات، عبدالرحمن "عامين"، محمد "عام واحد" داخل غرفة نومهم ولم تتهم أحدا بالتسبب في وفاتهم.
كانت نيابة بندر أبوقرقاص بالمنيا، انتدبت طبيبًا شرعيًا لتشريح جثث المتوفين لبيان سبب الوفاة وتاريخ وكيفية حدوثها وفحص بقايا الطعام الذي عثر عليه بمكان الواقعة، وبيان ما إذا كان الطعام يحتوي على مواد سامة من عدمه وكتابة تقرير تفصيلي بذلك وبعد التحفظ على الأطعمة وتحليلها وتشريح الجثث ومناقشة الطبيب الشرعي، أفاد أن سبب الوفاة اختناق بغاز البوتاجاز وتقرر تسليم الجثث لذويهم ودفنها بمقابر الأسرة.
كان العميد حاتم حمدي، مأمور مركز شرطة أبوقرقاص، تلقى بلاغًا من الأهالي بانبعاث رائحة كريهة من شقة بأحد العقارات بشارع الرسل بالبندر.
بالانتقال تبين انبعاث الرائحة من شقة بالدور الأرضي بعقار مجاور لبنك القاهرة ملك مصطفى محمد موسى 28 عامًا بائع متجول، ووجد باب الشقة مفتوحًا وبسؤال شقيقته من والداته عزة يوسف إبراهيم محمود 20 عاما حاصلة على دبلوم ومقيمة ببندر الفكرية التي كانت متواجدة أثناء فحص البلاغ، قررت أنها ذهبت لزيارة شقيقها وقامت بالطرق على باب الشقة ولم يجيبها أحد وأبلغها الجيران بعدم رؤيتهم لشقيقها وأسرته منذ يوم ما دفعها لفتح الباب والدخول، وتبين لها وفاة شقيقها وزوجته نجلاء ناجح محمد 23 سنة "ربة منزل"، وأبنائهما رحمة 4 سنوات، عبدالرحمن "عامين"، محمد "عام واحد" داخل غرفة نومهم ولم تتهم أحدا بالتسبب في وفاتهم.
