نشر من قبل Unknown |  3:07 م
اول تصريح من ميرفت الفتاة الذى ضربها احد الاخوان
[COLOR=black ! important] الفتاة التي تعرضت للاعتداء من شباب الإخوان: كل ما فعلته أنني كنت أكتب اسم «جيكا» وأدافع عن «دومة»
مرفت: شباب الإخوان خرجوا علينا بالشوم والزجاج والسكاكين وشتمونا قائلين "يا ولاد دين كذة.. ويا مرة يا بنت كذة" قالت مرفت موسى الفتاة المعتدى عليها اليوم أنها اتجهت إلى مقر مكتب الإرشاد اليوم لرسم جرافيتي لتوثيق الثورة، وأنها ومعها مجموعة من النشطاء قاموا بكنس الشارع، ورسموا على الأرض، وأن كل ما فعلته أنها كانت تكتب اسم "الشهيد "جيكا". وأضافت في مداخلة هاتفية للبرنامج الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على قناة "سي بي سي"، منذ قليل "واحد طلع من مقر الإرشاد شال تراب وحطه على الرسمة.. وقال: معندناش حاجة اسمها حرية تعبير.. وشتمونا قائلين: يا ولاد دين كذة.. ويا مرة يا بنت كذة". وأكدت أن شباب الإخوان خرجوا لهم بالطوب والسكاكين والزجاج.. وسبوهم ب"أقذر" الألفاظ، وتجمعوا حول الناشط أحمد دومة لضربه، وأنها حاولت الدفاع عنه، وجذبت أحد المعتدين عليه من ملابسه، فصفعها صفعة قوية طرحتها أرضاً، وتابعت "لم أكن أتخيل ما حدث خاصة وأن يده أدي".
[/COLOR]
نشر من قبل Unknown |  3:06 م
"رشوان" يطالب "الرئاسة" و"بديع" باعتذار عن ضرب صحفيين أمام "الإرشاد"
السبت، 16 مارس 2013 - 23:07
ضياء رشوان
كتب على حسان ومحمد رضا
طالب الدكتور ضياء رشوان، نقيب الصحفيين، الدكتور محمد بديع، المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، بالاعتذار لما تعرض له الصحفيون، من اعتداء أمام مكتب الإرشاد بالمقطم، كما طالب المستشار طلعت إبراهيم النائب العام، بتحريك النيابة العامة للمقطم للتحقيق فيما حدث من اعتداء على الزملاء، كما طالب الرئاسة بالاعتذار عما حدث.
وطالب نقيب الصحفيين فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، المواطنين وأعضاء جماعة الإخوان المسلمين بالتقدم للإدلاء بأقوالهم، فى واقعة الاعتداء على الصحفيين بعد تقدمهم بمحاضر رسمية بالواقعة.
وكشف رشوان، أن سامح عاشور، نقيب المحامين، كلف مجموعة من المحامين بالنقابة للتحرك إلى المقطم، لمساندة الصحفيين فى بلاغاتهم.
اليوم السابع
نشر من قبل Unknown |  3:03 م
الإخوان يحذرون من إعلان دولي يمنح الفتيات الحرية الجنسية
حذرت جماعة الإخوان في مصر من أن إعلاناً للأمم المتحدة بشأن حقوق المرأة قد يدمر المجتمع، حيث يسمح للمرأة بأن تسافر وتعمل وتستخدم وسيلة لمنع الحمل بدون موافقة زوجها، وإعطاء حرية جنسية كاملة للفتيات.وقدمت الجماعة - التي أتى منها الرئيس المصري محمد مرسي - عشرة أسباب تبرر لماذا ينبغي للدول المسلمة أن "ترفض وتدين" الإعلان الذي تسابق مفوضية الأمم المتحدة بشأن وضع المرأة الزمن للتوصل إلى صيغة توافقية بشأنه اليوم الجمعة.
ونشرت جماعة الإخوان - التي كان مرسي رئيساً لذراعها السياسية حزب "الحرية والعدالة" قبل انتخابه رئيسا للجمهورية في يونيو - البيان في موقعها وموقع الحزب على الإنترنت
وانضمت مصر إلى إيران وروسيا والفاتيكان - فيما يطلق عليه دبلوماسيون "تحالفا غير مقدس" - في التهديد بتقويض إعلان حقوق المرأة بالاعتراض على اللغة التي يتضمنها بشأن الحقوق الجنسية والإنجابية وحقوق المثليين.
وقال الإخوان إن الإعلان سيعطي الزوجات حقوقا كاملة في إقامة دعاوى قانونية ضد أزواجهن باتهامهم بالاغتصاب أو التحرش الجنسي، وهو ما يلزم السلطات المختصة بإنزال عقوبات بالأزواج مماثلة لتلك التي ينص عليها القانون في حالة اغتصاب امرأة غريبة أو التحرش بها.
ويذكر دبلوماسيون أن مصر اقترحت تعديلا يسمح للدول بأن تتفادى تنفيذ الإعلان إذا تعارض مع قوانينها الوطنية أو قيمها الدينية أوالثقافية، لكن بعض الدبلوماسيين يقولون إن هذا سيقوض الإعلان برمته.
وحذرت جماعة الإخوان من أن الإعلان يعطي الفتيات الحرية الجنسية، ويضفي الصبغة القانونية على الإجهاض، ويتيح للمراهقات الحصول على وسائل منع الحمل، ويعطي المساواة للنساء في الزواج، ويلزم الرجال والنساء بتقاسم الواجبات مثل رعاية الأطفال والأعمال المنزلية.
وذكرت أن الإعلان سيسمح "بحقوق متكافئة للمثليين ويوفر الحماية والاحترام للعاهرات"، وسيعطي "حقوقاً متكافئة للزوجات الزانيات والأطفال غير الشرعيين الذين يولدون من علاقات الزنا".
ومن جهة أخرى، دعا ائتلاف من جماعات عربية لحقوق الإنسان - من مصر ولبنان والأراضي الفلسطينية والأردن وتونس - الدول في مفوضية الأمم المتحدة بشأن وضع المرأة، الخميس، إلى التوقف عن استخدام الدين والثقافة والتقاليد لتبرير إساءة معاملة المرأة.
وقال البيان الذي أصدره ائتلاف الحقوق الجنسية والجسدية في المجتمعات الإسلامية إن "المواقف الحالية التي اتخذتها بعض الحكومات العربية في هذا الاجتماع من الواضح أنها لا تمثل آراء وتطلعات المجتمع المدني أو أفضل الممارسات، فيما يتعلق بإزالة ومنع العنف ضد النساء والفتيات داخل دولنا"
نشر من قبل Unknown |  3:02 م
نشر من قبل Unknown |  3:02 م
شاهد ماذا كتبت الفنانة سيمون على تويتر الان تعليقا على الضرب الوحشى من اخوانى للفتاة ميرفت
[COLOR=black ! important] [/COLOR]
نشر من قبل Unknown |  3:00 م
شباب المسيحيين: «إحنا كرهنا الصوت الواطي»
«كلما نظرت إلى أقدامي رأيت الخطوة، ولكنى لا أرى الطريق.. اكتسى دماً ولحماً.. أتكلم ولا أولد... هل هذا هو اقتران الوطن بالنفى».. بكلمات الشاعر محمد عفيفى مطر، نبدأ مشوار بوح..من النوع المؤلم، لكنه يستحق التأمل، مشاعر من الحب والغضب والألم، يشعر بها شباب قبطى مصرى رأى المشهد مختلفاً عن المسؤولين وأصحاب المصلحة في إثارة الفتن فى بلد تختلط عاداته وتقاليده ومعتقداته ببعضها البعض، فيذهب المسيحى للسيدة للتبرك بها وتوقد الأم المسلمة الشموع لابنتها فى مار جرجس، لتنير لها الطريق.
«المصرى اليوم» استمعت لهذا البوح لتكتمل مشاهد وطن على حافة الانفجار، لا يهم من أخطأ بحق من، ولكن الأهم ما هو قادم، وكيف يراه الأقباط.
البداية كانت مع مينا كرم، باحث من محافظة المنيا، الذى يرى أن نظام الرئيس السابق حسني مبارك تعامل مع المسألة القبطية على أنها فرعية أو ثانوية، وبمنظور أمنى بحت، عمل على زيادة الاحتقان بين المسيحيين والمسلمين، وجعل الأقباط يشعرون أنهم أقلية وليسوا مواطنين، يتمتعون بحقوق مواطنة حقيقية.
وقال مينا: «الأقباط فى مصر معزولون سياسياً منذ عام 1952، عندما استبعدتهم الدولة من أى فرصة للظهور فى المجال السياسى، وتبع ذلك أزمة 1971، عندما أعلن الرئيس الراحل أنور السادات، أنه رئيس مسلم لدولة مسلمة، وكأنه كتب شهادة وفاة أقباط مصر، وهو مازلنا نعانى منه حتى اليوم، فظهرت ثقافة جديدة فرضت نفسها على المجتمع، وهى الفتنة والتفرقة بين المسلم المصرى والمسيحى المصرى، بسبب ما تعج به المناهج الدراسية والإذاعة المدرسية من اهتمام بدين وفكر واحد وتجاهل تام للطرف الثانى المسيحى».
وأضاف «مينا» أن حل تلك الأزمة هو إما إلغاء حصة الدين تماماً من المدارس واستبدالها بحصة مشتركة للأخلاق وللمواطنة، أو مراعاة الطرف الآخر بنفس الكيفية فى التناول. وحول ازدياد مخاوف الأقباط بعد وصول تيار الإسلام السياسى للحكم، قال «مينا» إن المخاوف القبطية تتزايد يوماً بعد يوم، وظهر ذلك مع حوادث التهجير التى بدأت فى عهد الرئيس محمد مرسى فى دهشور وسيناء، وتبقى وعود الرئيس للأقباط كبقية وعوده ووعود جماعته للشعب المصرى، لا يمكن الوثوق بها على الإطلاق لأنهم ليس لهم كلمة، على حد تعبيره.
وتابع: «الأقباط ليس لهم أى مشكلة مع الإسلام أو المسلمين أو فى أنهم أقلية عددية تعيش فى ظل أغلبية مسلمة فى دولة دينها الرسمى الإسلام، لكن مشكلتنا الجوهرية فى كل العهود هى الخلل الحادث فى فهم المواطنة والتعايش السلمى وتطبيقاتها العملية».
أما رومانى صبرى، طالب بجامعة القاهرة، فقال إن الإخوان يضطهدون الأقباط «لكن الناس مش واخدة بالها إن الاضطهاد من زمان»، مبرراً ذلك بأن وسائل الإعلام المرئية والمسموعة كانت ضئيلة، ولم يكن أحد يعرف أي حادثة للأقباط بناء على تعليمات الحكومات، والحقيقة أنه لو قام أى مركز بحث علمى باقتراع بين الأقباط ليختاروا بين مرسى ومبارك ستكون النتيجة 90% «فين أيامك يا مبارك»، بل وعدد كبير من المسلمين أيضاً.
وأضاف «رومانى»: «أنا علمانى مصرى قبطى ومن المستحيل أن أنتخب الإخوان، ولو كنت أمام اختيار بين إخوانى ومسلم (يزنى)، هختار الأخير لأنى أستطيع محاورته، وأنا تحاورت مع كثير من أعضاء الإخوان وكانت نهاية الحوار دائماً استخفاف وتكفير».
وقال عماد عريان، مدير مالى، إن حكم الإخوان لا يمثل له مشكلة مطلقاً إذا كان سيحقق العدل، بمعنى أن المواطن المسيحى يساوى المواطن المسلم فى الدولة، لكن ما يحدث الآن أن المسلمين أنفسهم لا يتحقق لهم العدل، وأصبحوا يفرقون ما بين الإخوانى والسلفى والليبرالى، بل ويكفر بعضهم بعضاً.
وقالت «بدور بنيامين»، سكرتيرة بشركة هندسية، إن أهم المشكلات التى تواجه الأقباط هى بناء الكنائس فى السر قبل العلن، فيما قالت شيرين لويس، أخصائية اجتماعية، إن حكم الإخوان يمثل لها مشكلة كمواطنة مصرية مسيحية، خاصة النظرة للفتاة غير المحجبة ومعاملتها درجة ثانية فى المواصلات والشارع، معلقة بقولها: «أنا لا أشعر بالمساواة مطلقاً».
وأضافت: «الكنيسة قضت وقتاً طويلاً فى الصمت، من باب الحفاظ على أولادها، يعنى عملت لهم كل حاجة جوه الكنيسة عشان ميطلعوش بره، يعنى الدرس جوه الكنيسة والمستشفى والكورسات والجواز، هذا بجانب الفكر المسيحى القائل (نحن فى غربة ولا يجب أن نتدخل فى مشاكل البلد)، والحقيقة أنه تم عزل المسيحيين عن كل المشاركات»، وتوضح أن الغربة ليس المقصود بها مصر، وأنها عبارة عن فكرة مسيحية تقول إن الوطن الحقيقى هو السماء.
وقال «سامح فوزى»، أعمال حرة من الإسكندرية، إنه ضد أى حاكم يعمل على تقسيم الوطن والمواطنين ويحكم الدولة بالدين، وقال «أيوب ذكرى»، مهندس: «مافيش عدل خالص.. لا فى عهد مبارك ولا فى عهد مرسى، الفارق بس أنه أيام مبارك كان ممكن يحصل مجاملات واضحة أو ممكن بالإحراج تاخدى حاجة، لكن دلوقتى بقى الظلم علنى».
وعلقت سارة رفعت، مخرجة أفلام وثائقية من المنيا، بقولها إن المشكلة الرئيسية هى عدم إحساسهم بالمواطنة الحقيقية، وهو ما يؤدى لعدم الإحساس بالأمان، ويدفع بالبعض إلى الهروب إلى الخارج، وتضيف: «ولكن هذا لا يمنع أن جزءاً من المشكلة يقع على الأقباط أنفسهم، بسبب إحساسهم الدائم بالتمييز والاضطهاد، وتعايشهم مع دور الضحية السلبية، محدش بيفكر إزاى ياخد حقوقة بطريقة إيجابية».
وقال شادى هانى نبيل، من سوهاج، إن التعصب موجود لدى الطرفين لكنه يظهر ضد المسيحيين أكثر لأنهم أقلية، ويختلف من بيئة لأخرى، لكنه موجود فى جميع الطبقات والبيئات إلا ما ندر، مشيراً إلى أن حل أزمة الأقباط يأتى بالمشاركة السياسية من خلال الأحزاب وليس عن طريق حركات قبطية، وأن تكون مطالب الأقباط جزءاً من مطالب الوطن وليست مطالب فئوية.
نشر من قبل Unknown |  2:49 م
عمرو اديب وتعليقة على ما حدث اليوم امام مقر الارشاد عبر برنامجة على تويتر الان
[COLOR=black ! important] [/COLOR]
نشر من قبل Unknown |  2:48 م
اول تصريح للاخوان بعد اعتدائهم على المتظاهريين
[COLOR=black ! important] قال أحمد عارف، المتحدث الإعلامي باسم جماعة الإخوان المسلمين، إن ما حدث من شباب الجماعة من اعتداء على الشباب الذين قاموا برسم الجرافيتي أمام مقر مكتب الإرشاد بالمقطم اليوم، السبت، جاء كرد فعل طبيعي لشخص غيور على بيته وعرضه، مشيرًا إلى أن هؤلاء الشباب كانوا يقومون برسم مسيئة لقيادات جماعة الإخوان المسلمين.
وأضاف عارف في تصريحات لـ''مصراوي'' أنه لو شخص عادي حدث معه مثل هذا الموقف بوجود أشخاص يرسمون رسومات مسيئة له بالقرب من بيته، فسيكون رد فعله كما حدث اليوم من شباب الإخوان.
وشدد عارف على أن هذا الأمر له به استهداف للصحفيين، متسائلاً ''هل يعقل أن يقوم أفراد جماعة الإخوان المسلمين بالاعتداء على الصحفيين وهم حريصون على التواصل معهم؟''.
وتابع عارف: ''لقد تمت صياغة ما حدث بأنه هجوم على الصحفيين، واعتداء عليهم ولم يتم التعامل مع أصل الموضوع بأن مجموعة من الشباب تعاملوا بشكل غير أخلاقي مع الاهالي والجدران بالرسومات المسيئة، ولكن تم توجيه الأمر على أنه يتعارض مع حرية الصحافة؛ لاستعطاف الشعب ضد الإخوان المسلمين''.
مصراوى [/COLOR]
نشر من قبل Unknown |  2:48 م
«الأمة القبطية».. أول تنظيم مسيحي في مواجهة «الإخوان»
المصري اليوم
ما لا يعرفه الكثيرون، أن أول تجمع قبطى سياسى كان فى الخمسينيات عندما أنشأ إبراهيم فهمى هلال، وكان وقتها محامياً صغير السن جماعة «الأمة القبطية» فى 11 سبتمبر 1952 والذى وافق بداية السنة القبطية، وكان إنشاء التجمع رداً على جماعة الإخوان المسلمين، حتى إن شعارها كان مقتبساً من شعار الإخوان: «الله ربنا ومصر وطننا والإنجيل شريعتنا والصليب علامتنا والقبطية لغتنا والشهادة فى سبيل المسيح غايتنا».
ووضعت هذه الجماعة قوانين لها، أهمها إصلاح شؤون الكنيسة القبطية وتقديم المساعدات للمحتاجين والتمسك بعادات وتقاليد الأقباط، وتوجيه الشباب القبطى، والاهتمام برعاية الأقباط داخل مصر وخارجها، وكان مقرها فى الفجالة، وبسبب غضبها من الكنيسة، تنحى البابا يوساب وقتها عن كرسى البطريرك، ولكن تم حلها بحكم قضائى فيما بعد فى إبريل 1954.
يقول الباحث القبطى روبير فارس، مؤلف كتاب «لم نخطف البطريرك»، الذى مازال تحت الطبع، ويحتوى على مذكرات فهمى هلال، مؤسس جماعة الأمة القبطية، إن الجماعة كانت تحاول أن يكون لها دور سياسى، وقدمت مذكرة لمحمد نجيب، وقت الثورة، بمطالب الأقباط وللدستور الجديد. ويضيف: «كانت الجماعة الوحيدة التى أبقت عليها ثورة يوليو، على الرغم من طائفيتها، فكانت صريحة فى فكرة إحياء اللغة القبطية».
وتابع روبير: «الجماعة كانت غاضبة من بابا الكنيسة الموجود وقتها (يوساب)، ولكن مؤسسها فهمى هلال أكد لى أنهم لم يخطفوا البابا وقتها، وتركوا له حرية الذهاب إلى أى مكان يريده، ولكن جريدة الأخبار وقتها خرجت بمانشيت (خطف البطريرك) فقامت الدنيا عليهم وتم حلها».
المصري اليوم
نشر من قبل Unknown |  2:48 م
عاجل واول تعليق للبرادعى على الضرب الوحشى من اخوانى لفتاة والاعتداء على المتظاهرين اليوم على تويتر الان
[COLOR=black ! important] [/COLOR]