ممهدة الرئيس أوباما لإعادة انتخابه يوم الثلاثاء الطريق أمام الدول لتنفيذ توقيعه الرعاية الصحية الإصلاحات، تحديا منطقة أخذت على بحماس بينما دول أخرى انتظر لمعرفة ما إذا الجمهوري الخصم ميت رومني قد يصل الى وعد لكشف قانون مثير للجدل .أعضاء مجلس الإدارة المكلفة المتداول خارج السوق في المدينة من خطط التأمين - المعروفة باسم تبادل الصحية - تتوقع الحصول على موافقة الاتحادية اقتراحهم الاسبوع القادم لتنضم 13 دولة الذي تولى نهج العدوانية للولايات قانون رعاية بأسعار معقولة، في حين الدول الأخرى يتبارى لتعيين حتى تلقاء نفسها أو السماح للحكومة الفدرالية تأسيس واحدة بالنسبة لهم. ويتعين على كل دولة أن تقدم خططها للحكومة الاتحادية من 16 نوفمبر.وقد وصفت التبادلات كبرنامج على شبكة الإنترنت، وأقرب إلى موقع اكسبيديا للسفر، مع جنبا إلى جنب مقارنات بين الخطط الصحية التي تحل محل رحلات وغرف الفنادق."هذا هو وسيلة جيدة لحقا المنافسة بين الشركات المختلفة، في هذه الحالة صناعة التأمين، لمعرفة أي خطة جيدة"، قال الدكتور محمد أختر، الذي تولى إجازة لمدة عام من الغياب مديرا لإدارة DC من الصحة لخدمة رئيسا للمجلس المدينة الصحية الصرف.وقال مسؤولون إن تلك المنطقة في وضع جيد لتنفيذ خططها، ولكن الدكتور أختر قال مسؤولون فعل بعض "روح البحث" قبل أن يقرر تشكيل لتبادل ومقرها مدينة. شعروا بأنهم ينبغي أن توفر السوق لخدمة سكان المدينة الفريدة من حوالي 618،000 نسمة، منها حوالي 5٪ فقط من غير المؤمن عليهم بسبب الجهود العدوانية لتغطية السكان تحت الطبية أو الرعاية الصحية تحالف DC، الذي يسجل العديد من المهاجرين الذين ليست مؤهلة لل البرنامج الاتحادي.منذ البداية، قال الدكتور أختر انه اصر على ان يكون تبادل مؤسسة تجارية وليست تابعة للحكومة. والخبراء في هذا المجال خدمة على متن البورصة، في حين أصدقاء عمدة إما رمادي أو C. فنسنت أعضاء المجلس لن DC."تبادل ليست كيانا الحكومة. انها مشروع تجاري مستقل "، قال الدكتور أختر الخميس في مقابلة مع محرري ومراسلي صحيفة واشنطن تايمز في. "انتقلت حتى للحصول على اسم النطاق. انها ليست نقطة أو نقطة الحكومة الإلكترونية مجموعة طلال - من الدوت كوم ".أذن التشريع من مجلس DC وأكثر من 80 مليون دولار في شكل منح فيدرالية المدينة للمضي قدما في خططها التشغيلية لتبادل بحلول اكتوبر تشرين الاول 2013. بينما العديد من الدول في الحصول على العتاد، وأطلقت حملة مقاطعة علاقات عامة لتجنب "مسار تصادمي" بين الحكومة والشركات، وفقا للدكتور أختر."لدينا فرصة واحدة لتفعل هذا الحق،" قال.دفعت شرائح مجتمع الأعمال الصغيرة مرة أخرى عندما قرر المجلس في اكتوبر تشرين الاول ان تبادل سيكون التأمين الصحي للأفراد وحيد السوق وأصحاب العمل الصغيرة - كما هو محدد الشركات التي لديها 50 أو عدد أقل من العمال. تحت. استقر عليها الهيكل، ومن المتوقع أن يكون تبادل أكثر من 100،000 العملاء، والتي أشار مسؤولون إلى أنه عتبة الرئيسية من أجل أن تزدهروقال الدكتور هانك آرون J.، عضو مجلس إدارة واقتصاديات تشغيل الصرف سيكون "غير جذابة" إذا لم يقدم أرباب العمل الصغيرة في.ولكن منتقدي خطة لديهم مخاوف العالقة. وقال هانا تيرنر، الذي يتحدث عن ائتلاف الشركات التي اعترضت في شهر أكتوبر إلى المكون الصغير صاحب العمل، فإنها تقلق بشأن "حدود الاختيار" المحتملة داخل بنية الصرف.غرفة التجارة وDC ايضا ابقاء العين على صناع القرار. وقال المتحدث باسم ماكس فارو أنها تدعم القانون السيد أوباما وتبادل الصحية في المدينة، ولكن لديها "مخاوف كبيرة" مع الخطط الحالية للتنفيذ."موقف الغرفة، باختصار، هو أن السلطة (تبادل) يجب أن لا تقيد الشركات الصغيرة لشراء من خلال تبادل وحدها،" قال. "سوف نقص في الاختيار والمنافسة تزيد التكاليف، والتي لا معنى عندما الشركات الصغيرة تقود الانتعاش الاقتصادي الهش لدينا بالفعل ويجب أن نسعى جاهدين للتنافس مع ميريلاند وفرجينيا."قدم مجلس تبادل تنازل من نوع ما خلال تحديد سقف لتعريف مجموعات صغيرة في 50 موظفا، ومع ذلك، بدلا من ال 100
