كشفت الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب عن بعض الصفات التي ورثتها منها بناتها مريم وهنا قائلة: «مريم تشبهني في العناد والمزاجية لذا علي أن أكون حذرة في طريقة تعاطي معها، أما هناء فتشبهني في حنيتي واهتمامي بمن حولي، إن قبّلتها مثلاً ترد لي القبلة على الفور بينما مريم تفعل ذلك وفق مزاجها». الصفة التي لا تريد شيرين أن يرثها منها بناتها هي «المزاجية» التي قالت عنها: «أشعر في وقت من الأوقات بأنني انفصلت عمن حولي ولما الفيشة بتتشال يعني اتشالت ولا يعد هناك إمكانية للنقاش بعدها»، وأضافت: «قدّم نصف ثروتي للطبيب الذي يخلّصني من هذه
المزاجية». وعن علاقتها الحالية بزوجها السابق الموزع الموسيقي المصري محمد مصطفى قالت شيرين: « العلاقة بيننا باتت أكبر بكثير من أن أتكلم عنها، لكن وللتاريخ أقول بأنني سعيدة بأن أنجب من رجل مثله، لكننا لم نعد لبعض». شيرين لم تنكر رغبتها في الزواج ثانية، وأعربت عن ذلك بقولها: «لا أريد أن أستبق الأحداث ولا أعرف ما يخبىء لي الغد، كل ما يمكنني قوله أنني سعيدة جداً في حياتي اليوم، كما سأعلن للملء عندما يقتحم هذا الإنسان قلبي ويقلب حياتي ويبدلها، فأنا ما زلت صغيرة ولا يمكنني العيش من دون أن أُحِبَ وأحَب». أما عن مواصفات الرجل الذي قد يغير مجرى حياة شيرين فكشفت عنها قائلة: «من سيخطفني هو ذلك الرجل الصادق غير المصطنع الذي يعاملني على أنني امرأة لها كيانها وشخصيتها وحيثياتها كإنسانة بعيداً عن الفن والشهرة».
المزاجية». وعن علاقتها الحالية بزوجها السابق الموزع الموسيقي المصري محمد مصطفى قالت شيرين: « العلاقة بيننا باتت أكبر بكثير من أن أتكلم عنها، لكن وللتاريخ أقول بأنني سعيدة بأن أنجب من رجل مثله، لكننا لم نعد لبعض». شيرين لم تنكر رغبتها في الزواج ثانية، وأعربت عن ذلك بقولها: «لا أريد أن أستبق الأحداث ولا أعرف ما يخبىء لي الغد، كل ما يمكنني قوله أنني سعيدة جداً في حياتي اليوم، كما سأعلن للملء عندما يقتحم هذا الإنسان قلبي ويقلب حياتي ويبدلها، فأنا ما زلت صغيرة ولا يمكنني العيش من دون أن أُحِبَ وأحَب». أما عن مواصفات الرجل الذي قد يغير مجرى حياة شيرين فكشفت عنها قائلة: «من سيخطفني هو ذلك الرجل الصادق غير المصطنع الذي يعاملني على أنني امرأة لها كيانها وشخصيتها وحيثياتها كإنسانة بعيداً عن الفن والشهرة».
