بدأت منذ قليل عمليات "الحسم والخلاص" العسكري، في العملية الذى يقوم بها قوات مشتركة من الجيش والشرطة المصرية، وفيما يشبه حالة الحرب فى سيناء الآن.
حيث هناك تحليق مكثف للطائرات الحربية والهيلوكوبتر فوق سماء العريش وحتى المنطقة الحدودية الشرقية فى سيناء، والمعروفة بالمنطقة ج منزوعة السلاح والتى تضم منطقة رفح والشيخ زويد والقرى المحيطة والملاصقة للحدود المصرية مع إسرائيل، والتى بدأت فيها الآن أكبر عمليات تشهدها سيناء منذ 40 عامًا عقب انتهاء حرب أكتوبر 73.
حيث هناك حالة حرب حقيقة مع دفع المجنزرات والمصفحات والمدرعات ناحية القرى المحصنة فى مناطق الجورة، والتى تقع فيها معسكر قوات حفظ السلام الأممى، وذلك لحماية المعسكر أيضًا خشية من تعرضه للهجوم من قبل الخاطفين.
هذا، وقد دفعت الشرطة والجيش بالقوات الخاصة فى المنطقة الحدودية وسط تحليق الطائرات و وسط إعلان حالة الطوارئ فى مستشفيات سيناء والمستشفى العسكري بالعريش.
وقد صرح مصدر أمنى مسئول، أن العمليات قد بدأت وأن ساعة الخلاص لتخليص الجنود السبعة قد قاربت، متوقعاً تخليص الجنود فى عمليات مباغتة وسريعة وفقًا للخطة الموضوعة، والتى يقودها قائد الجيش الثانى الميداني اللواء احمد وصفى.
الدستور
حيث هناك تحليق مكثف للطائرات الحربية والهيلوكوبتر فوق سماء العريش وحتى المنطقة الحدودية الشرقية فى سيناء، والمعروفة بالمنطقة ج منزوعة السلاح والتى تضم منطقة رفح والشيخ زويد والقرى المحيطة والملاصقة للحدود المصرية مع إسرائيل، والتى بدأت فيها الآن أكبر عمليات تشهدها سيناء منذ 40 عامًا عقب انتهاء حرب أكتوبر 73.
حيث هناك حالة حرب حقيقة مع دفع المجنزرات والمصفحات والمدرعات ناحية القرى المحصنة فى مناطق الجورة، والتى تقع فيها معسكر قوات حفظ السلام الأممى، وذلك لحماية المعسكر أيضًا خشية من تعرضه للهجوم من قبل الخاطفين.
هذا، وقد دفعت الشرطة والجيش بالقوات الخاصة فى المنطقة الحدودية وسط تحليق الطائرات و وسط إعلان حالة الطوارئ فى مستشفيات سيناء والمستشفى العسكري بالعريش.
وقد صرح مصدر أمنى مسئول، أن العمليات قد بدأت وأن ساعة الخلاص لتخليص الجنود السبعة قد قاربت، متوقعاً تخليص الجنود فى عمليات مباغتة وسريعة وفقًا للخطة الموضوعة، والتى يقودها قائد الجيش الثانى الميداني اللواء احمد وصفى.
الدستور
