يتم التشغيل بواسطة Blogger.

عاجل..معلومات مؤكدة عن وفاة مبارك فى سجن طرة

نشر من قبل Unknown  |   3:40 م
عاجل..معلومات مؤكدة عن وفاة مبارك فى سجن طرة
تواترت أنباء غير مؤكدة علي مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" و"تويتر" عن وفاة الرئيس السابق محمد حسني مبارك فى محبسه بمستشفى سجن طرة، مشيرة الى ان اعلان الوفاة سيتم رسميا الاحد القادم، وهذا ما اعتبره النشطاء الشئ الجديد في خبر وفاة مبارك الذي اعلن خبر وفاته أكثر من مرة منذ اندلاع الثورة.
وكان عدد من نشطاء الشبكات الاجتماعية ذكروا النبأ، مشيرين إلى أن مبارك لقي ربه قبل ساعات، وأنه سيتم الإعلان رسميا عن الوفاة صباح الأحد.ونقل الناشط السياسي طارق العوضي، عضو حزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، عبر صفحته الشخصية على شبكة "فيس بوك"، قائلا: "أنباء مؤكدة عن وفاة الرئيس السابق حسني مبارك داخل سجن طرة قبل ساعات من الآن، وسيتم الإعلان عن وفاته خلال الساعات القادمة – إنا لله وإنا إليه راجعون". وأحدث الخبر ضجة عبر حسابات نشطاء شبكتي "فيس بوك" و"تويتر"، مطالبين طارق العوضي عضو حزب المصري الديمقراطي الاجتماعي بالإعلان عن مصادره عن خبر وفاة الرئيس المخلوع، إلا أنه لم يفصح إلى الآن... المشهد

عــاااااااااجل مرسي تقدم باستقالته وشاهد من رفضها وأجبره علي الاستمرار ؟؟!!

نشر من قبل Unknown  |   3:34 م

الأهرام الجديد الكندي: فجرت جريدة القدس العربي اللندنية التي يرأس تحريرها عبد الباري عطوان، مفاجأة من العيار الثقيل عندما نشرت مقال للكاتب المصري محمد عبد الحكم دياب، المقيم بالعاصمة البريطانية لندن، قال دياب في مقالة أن مرسي تقدم باستقالته لمحمد بديع ولكن بديع رفض قبول الاستقالة وأجبره علي الإستمرار في منصبة، وهذا نص مقال دياب كما نشرته صجيفة القدس العربي:رفض المرشد لاستقالة مرسي تزيد من تعقيدات يوم الخروج الكبير
محمد عبد الحكم دياب
في خطوة بدت جريئة من جانب محمد مرسي؛ تصدى لها المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، وقد كانت ستحسب في ميزان الحسنات السياسية للجماعة، وكانت ستخفف من حدة الاحتقان الزائد في مصر.وكان مرسي قد تقدم باستقالته من منصبه للمرشد محمد بديع الأسبوع الماضي، فرفضها وأجبره على الاستمرار، وهكذا ترك مرسي زمام أمره ومصيره في يد غيره. وكان على المرشد أن ينتهزها فرصة ويعلن قبوله بانتخابات رئاسية مبكرة؛ تترك الباب مفتوحا أمام حزب ‘الحرية والعدالة’ الإخواني ليقرر التقدم بمرشح من عدمه، وكانت فرصة لخروج بديع من عالم السياسة الصاخب المعقد إلى عالم الدعوة المريح.
لو فعل ذلك لسنحت الفرصة أمام مكتب الإرشاد ليعيد حساباته، ويرد الاعتبار للديمقراطية، حيث لم يتغير شئ يذكر في ميزان القوى السياسي والاجتماعي والاقتصادي لصالح الشعب والثورة، وهذا أعاد إنتاج الحكم البائد بصورة أكثر استبدادا وفسادا وتبعية، والقبول بآليات الديمقراطية في ظروف الثورة يأتي تاليا لاستكمال أهدافها، ولا يكون على حسابها، وثبت أن الأخذ بالآليات الديمقراطية كان بالنسبة للغالبية العظمى ممن هم في الحكم الآن، وتحديدا الجماعات والأحزاب الطائفية والمذهبية والعشائرية؛ ثبت أن الأخذ بهذه الآليات من جانبهم كان طريقا للتمكين والهيمنة والإقصاء والعنف وليس من أجل بناء مجتمع ديمقراطي حقيقي.
ولو أصر مرسي على استقالته ورجع إلى الشعب لجنب البلاد ويلات كثيرة، ولحمله المواطنون فوق الأعناق وتسامحوا معه وتركوه لحال سبيله؛ ينعم بحياته بين الأهل والعشيرة، ويختار المكان الذي يذهب إليه في داخل مصر أو خارجها، ويبدو أن المرشد أراد أن يؤكد لمرسي أنه قادر على فرضه عنوة في هذه اللحظة العصيبة، التي قد تدفع بمصر إلى المجهول، وبناء عليه تحركت جماعات العنف المسلح؛ بما لها من تاريخ منذ ما قبل الهجوم على الكلية الفنية العسكرية من قِبَل مجموعة ‘حزب التحرير الإسلامي’ بقيادة صالح سرية في نيسان/ابريل 1974، واستولت على أسلحة وذخائر ومركبات بنية استخدامها في اغتيال السادات وكبار مسؤوليه، وسقط في ذلك الهجوم 11 قتيلا و27 جريحا، وقبض على 95 من أعضاء الحزب، وقدموا للمحاكمة، وأدين 32، حكم على اثنين منهم بالإعدام، أحدهما صالح سرية قائد العملية.
وفي 1977 قامت ‘جماعة المسلمين’ المعروفة إعلاميا باسم جماعة التكفير والهجرة؛ يقودها شكري مصطفى باختطاف وزير الأوقاف الراحل الشيخ محمد الذهبي من أجل الإفراج عن معتقلي الجماعة.
وتوالت الأحداث حتى وصلت إلى ‘حادث المنصة’، واغتيال السادات وما صاحبه من صدام واسع؛ سقط فيه عشرات من أعضاء الجماعة الإسلامية، وأعداد كبيرة من رجال الأمن وموظفي الدولة في أسيوط 1981، وتصاعدت المواجهات مع الدولة ووصلت ذروتها في الفترة من 1992 إلى 1997، ومن سنوات راجعت الجماعة أفكارها وفتاواها وآليات عملها، وبادر بعضها بنبذ العنف، وتحت حكم مكتب الإرشاد احتلت جماعات العنف المسلح صدارة المشهد السياسي والرسمي، ومع بداية ‘حملة تمرد’ استدارت هذه الجماعات إليها، فخف الضغط على ‘جبهة الإنقاذ’ نسبيا!.
وتعكس تصريحات قادة هذه الجماعات أن النية مبيتة للصدام مع المطالبين بتنحي مرسي. وها هو طارق الزمر القيادي بـ’الجماعة الإسلامية’ ورئيس المكتب السياسي لحزب البناء والتنمية يصرح في 12/ 6/ 2013 لجريدة ‘الوطن’ اليومية: ‘إذا سقط مرسي لن يستمر بعده رئيس′، ويصف الدعوة لسحب الثقة الشعبية بالدعوة لإسقاط الرئيس؛ ووصفها بأنها خارجة على القانون، وممنهجة لاستخدام العنف، وختم تصريحه: ‘ولابد من احترام نتيجة الإرادة الشعبية عبر صناديق الانتخابات، لعدم اللجوء إلى العنف’. وهو هنا يمهد لتبرير العنف المتوقع من جماعته. هذا بينما يؤكد منظمو ‘حملة تمرد’ البعد عن العنف ويصرون على سلمية حملتهم، وأنهم يمارسون عملا مشروعا وديمقراطيا؛ يلقى استجابة من الناس، فيوقعون طواعية على طلب سحب الثقة والانتخابات المبكرة، ولم يطلب أحد من ‘حملة تمرد’ ذلك تحت تهديد السلاح الأبيض أو الناري أو بأي وسيلة من وسائل الإغراء أو الإكراه.
وهذا قيادي آخر من ‘تنظيم الجهاد’ ومن مؤسسي ‘الحزب الإسلامي’؛ هو نزار غراب يصرح الخميس: ‘أن الصراع السياسي في مصر لن تحسمه الوسائل السلمية والديمقراطية التي باتت أضحوكة التيارات العلمانية’، مؤكدا على أن ‘الأحداث لا تدع خيارًا للحسم سوى القوة’. وواصل مخاطبا مرسى: ‘إن لم يكن للسلطان قوة حاسمة فإنه لا مفر من تسليح تيار الإسلام السياسي في مواجهة التمرد بالقوة’!!.
وسط هذا الجو المشحون يعيش المصريون لحظات ترقب وقلق انتظارا للثلاثين من هذا الشهر، وتبالغ جماعات الإسلام السياسي المؤيدة لمرسي في استخدام سلاح الترهيب والعنف اللفظي والبدني، وهو سلاح ثبت فشله خلال العام المنصرم من حكم مكتب الإرشاد؛ خاصة أن كل ما وعد به تبخر، وترك أثرا سلبيا على المواطنين.
وكان على الجميع أن يدققوا في الفروق السياسية والاجتماعية والثقافية بين القوى والتيارات لتطبيق ما قال به فقهاء الاستنارة: : ‘نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه’، ومن المعروف أنه كلما اتسعت مساحة الاتفاق استقرت الأوضاع وأمن الناس في حياتهم. وهذا لا يحدث.
لقد وقع أغلب السياسيين في فخ ثنائيات مغرضة. كانت في العهد البائد ثنائية مبارك أو الفوضى، والآن إما الإخوان أو الدماء، وكانت في العراق صدام أو الأمريكان، وفي ليبيا كان التدخل الأجنبي أو الاقتتال القبلي، وفي سوريا كان الاختيار بين حكم بشار أو عسكرة الثورة، وضاقت الخيارات على تنوعها، ووقع العقل السياسي العربي في أسر هذا الضيق. رغم تجليات تراث العرب المعاصر البعيد عن الثنائيات، ففي خمسينات وستينات القرن الماضي، لم يكن الحل في التبعية أو التخلف، كان الحل في الاستقلال الوطني والتنمية، ولم يكن الحل لمواجهة الاغتصاب الصهيوني محصورا في القبول بالأمر الواقع أو التفاوض، وكانت المقاومة والمقاطعة والكفاح المسلح خيارات في متناول اليد، وفي التنمية لم تُستنسخ تجربة بعينها، وتميزت تجربة مصر عن غيرها من تجارب التنمية في العالم.
كانت مصر في طليعة العرب رائدة الطريق الثالث، ودفعت العالم في اتجاهه، وساعدت الشعوب المستعمرة (بفتح الميم) نحو الخلاص، فعشنا ملاحم كفاح متقدمة في الجزائر والمغرب والعراق واليمن وإفريقيا وأمريكا اللاتينية، ولولا خروج مصر من أسر الثنائيات ما تحررت إفريقيا، فقد كان ينتظرها التطهير العرقي، لولا إعصار التحرير الذي هب من القاهرة، وكان نجاح التطهير العرقي في الأمريكتين، حافزا لممارسته في المستعمرات البريطانية والفرنسية والهولندية والبلجيكية والأسبانية والبرتغالية المنتشرة في العالم، وقد نفذ بالفعل في جنوب شرقي آسيا واستراليا ونيوزيلندا وجنوب افريقيا!
علينا أن نتحرر من هذه الثنائيات، ونخرج من دوائرها المغلقة، وبهذه المناسبة يجب كسر القيد الموضوع على حركتنا بتأثير هذه الثنائيات، وكأن الخلاف بين إسلاميين وعلمانيين، أو بينهم وبين ليبراليين. والقوى السياسية والاجتماعية والثقافية أكثر تعددا من ذلك، والإسلام السياسي متعدد؛ فقد دخله متصوفة ومتسلفة وجهاديون وتكفيريون، والقومية العربية وإن غلب عليها التيار الناصري، فمصر لا تعدم وجود بعثيين وقوميين عرب ووحدويين. واليسار تتنوع درجاته من الماركسية والاشتراكية والتروتسكية واليسار الجديد، أما الليبرالية فإن الأخذ بآلياتها أنجع من الالتزام بمضمونها. والجمع بينهم ممكن على الثوابت الوطنية والإنسانية.
ولكل من هذه القوى مشروعه، فالمشروع الإسلامي عالمي يسعى لتطبيق الحدود وإعادة دولة الخلافة، والمشروع القومي العربي يرتكز على الوحدة العربية، التي لها أكثر من صيغة دستورية؛ اندماجية واتحادية (فيدرالية) وتعاهدية (كونفدرالية). والمشروع اليساري أممي يركز على توحيد الطبقات العاملة وبناء الاشتراكية. أما المشروع التحرري ‘الليبرالي’ ابن التجربة الغربية ويستنسخها بمضمونها وآلياتها، ويتسع الهامش الوطني ويضيق فيه وفقا لظروف نشأته ومجال حركته، وهنا وجبت التفرقة بين ليبرالية وطنية كليبرالية حزب الوفد وغيرها، وقد يتحرج البعض منهم من الاستنساخ المباشر لتجربةالغرب؛ فيستعيض عن ذلك بالليبرالية الفكرية والثقافة الاستهلاكية، ومعنى هذا أن الحياة لا تختزل في ثنائيات، والوطن وعاء للتنوع والتعدد؛ محكوم بثوابت تاريخية ووحدة جغرافية وانصهار وطني، وثقافة جامعة.
ويوم القيامة السياسية نهاية هذا الشهر مجال مفتوح أمام قوي كثيرة ومتنوعة؛ يمكن حصرها في عدة دوائر؛ دائرة الثورة، ودائرة المعارضة ودائرة الثورة المضادة ودائرة الخارجين على القانون، وكل يعرف طريقه، وإن اتحدت قوى الثورة والمعارضة على مطلب الانتخابات الرئاسية المبكرة، يبقى الأمل في عدم إعادة إنتاج أخطاء الفترة من 11 فبراير 2011 وحتى الآن، وفي عدم الرهان على الفرد في عصر الشعوب، أو الأخذ بمقترحات أستهلكت وتجاوزها الزمن؛ مثل المجلس الرئاسي المدني، أو الإنتخابات قبل استكمال الثورة وبناء مؤسساتها ونظامها الجديد.
وإذا ما استقر الرأي على الإدارة الانتقالية فعلى المعنيين إفساح المجال لقوى الثورة للمشاركة الفعلية في إدارة البلاد، والمطلب الشعبي وقد حصر نفسه في إنتخابات رئاسية مبكرة، معناه اختيار رئيس جديد من بين قوى الثورة أو مؤيديها، وسبق واقترحت الأسبوع قبل الماضي أن تتشكل الإدارة الانتقالية من مجلس القضاء الأعلى وعدد مساو له من الثوار، ومن ممثلي الأزهر والكنيسة والقوات المسلحة والشرطة والطلاب والفلاحين والعمال والأكاديميين والمثقفين والفنانين، وذلك لمدة ستة شهور؛ يصدر فيها إعلان دستوري ثوري جامع، لتسيير شؤون البلاد.
وأجدها فرصة للتنبيه إلى أن الأخذ بدستور 1971 سينزع الثورية عن المرحلة الانتقالية الجديدة، ولن يسمح باستكمال الثورة، وستتأرجح المواقف بين شرعية ثورية إنتقائية، وشرعية دستورية معتمدة، فعندما كان مكتب الإرشاد يستهدف الثوار بالملاحقة والتصفية يستدعي الشرعية الثورية وقانون حماية الثورة، ويطبق على الفلول قواعد الشرعية الدستورية، فبرأ القتلة ومنع القصاص، وحال دون محاسبة متهمي الإخوان في جرائم التعذيب داخل القصر الجمهوري وقتل الثوار على أسواره.
ويجب ألا تسقط الثورة هذه المرة من الحساب، والرموز الثورية المتميزة متوفرة بين كل الأجيال؛ شبابا ورجالا وشيوخا؛ ذكورا وإناثا. وهذا كنز متاح؛ غني بقيادات مستنيرة وثورية.‘ كاتب من مصر يقيم في لندن

عاجل الرئيس محمد مرسى يصدر قرارا جمهوريا شاهد بايه ؟؟!!

نشر من قبل Unknown  |   3:24 م
مفاجأة ll شاهد ماذا طلب مرسى من الجيش !!!!؟ 
فى ظل الازمة الجارية الان على الصعيد السياسى بين مؤسسة الرئاسة بقيادة الدكتور محمد مرسى والهيئة الدستورية وذلك بعد القرار الدستورى الاخير الذى هز الشارع المصرى واستاء منه الكثير وفى ظل ايضا الاصلاحات التى يحاول الدكتور محمد مرسى تنفيذها هلى الصعيد السياسى والاقتصادى تجنبا غضب الشارع المصرى والذى قرر النزول فى يوم 30 يونيو القادم للتظاهر ضد النظام بقيادة الدكتور محمد مرسى فقد اصدر الدكتور محمد مرسى قرارا جمهوريا جديد بتعيين المستشار عدلي منصور رئيسا للمحكمة الدستورية العليا بدءا من أول يوليو المقبل معتمدا بذلك انتخابه من الجمعية العمومية للمحكمة، بدلامن المستشار ماهر البحيري الذي سيبلغ سن التقاعد في 30 يونيه الحالى كما أصدر الرئيس قرارا بتعيين المستشار رجب عبد الحكيم سليم الرئيس الحالي بهيئة مفوضي المحكمة كنائب لرئيس المحكمة وأحدث أعضائها البالغ عددهم 11 قاضيًا بنص الدستور الجديدوذلك رغبة على اختيار الجمعية العمومية

صور صادمة نحافة الفنانة منى زكي بعد أن فقدت وزنها تثير دهشة الحضور فى فرح دنيا سمير غانم

نشر من قبل Unknown  |  in أخبار عامة  2:28 م


لأنقاص وزنك "وزنك 15 كيلوجرامًا شهريًا" تعرفى على الطريقة السحرية

نشر من قبل Unknown  |  in أخبار عامة  4:56 م
كشف الدكتور السعيد نصر عضو الجمعية المصرية للطب البديل أن أفضل الطرق لإنقاص الوزن هو العودة إلى الطبيعة فتناول نصف كوب من الماء الدافئ مضافا إليه عصير ليمونة واحدة ونصف ملعقة من "الكمون" مع غليهم جبدا وشربهم على الريق يوميا قادرا على إنقاص الوزن إلى نصف كيلو جرام في اليوم ويعادل ما يتراوح بين 10 إلى 15 كيلو جرام في الشهر.

وأضاف لـ "فيتو" أن الابتعاد عن تناول الدهون التي تزيد من عملية زيادة الوزن والسمنة ضرورة لكونها تؤدى إلى أمراض خطيرة خاصة أن الأطباء يطلقون على السمنة "أم الأمراض" تأكيدا لمخاطرها على القلب والكبد وتصلب الشرايين وارتفاع ضغط الدم ناصحا بالاعتدال الغذائى لأن ما نأكله من الطعام يأكلنا.

عــــاجل : من سوهاج

نشر من قبل Unknown  |   3:31 م

تمكنت قوات الحماية المدنية من السيطرة علي حريق نشب في 9 منازل بقرية "الأحايوة" دائرة مركز المنشأة محافظة سوهاج، ما اسفر عن نفوق 5 رءوس ماشية.



تلقى اللواء محسن الجندي مدير أمن سوهاج إخطاراً من العميد حسين حامد مدير المباحث الجنائية يفيد بنشوبحريق بقرية الاحايوة دائرة المركز وانتقلت الأجهزة الأمنية وقوات الحماية المدنية، وتبين من تحريات المقدم رافت رشوان رئيس مباحث المركز نشوب حريق بمنزل عبد القادر احمد قناوي 35 سنة عامل وامتدت النيران إلي 8 منازل أخري، ونتج عن الحريق نفوق 5 رءوس ماشية واحتراق منقولات المنازل.

ورجحت تحريات المباحث أن يكون سبب الحريق ماساً كهربائياً، وبسؤال أصحاب المنازل المحترقة أيدوا ما جاء بالتحريات وتحرر محضر بالواقعة رقم 2193 إداري المركز، وجارِ العرض علي النيابة العامة.


الصاعقة تسيطر على القاهرة في 20 دقيقة فى حالة..!!

نشر من قبل Unknown  |   3:29 م

صرح مصدر عسكري أن وحدات المنطقة المركزية العسكرية والمظلات والصاعقة وهي الوحدات التي حرص وزير الدفاع الفريق أول عبدالفتاح السيسي، على زيارتها والاطمئنان على كفائتها القتالية خلال الأيام القليلة السابقة، لأنها القوات الأقرب إلى القاهرة والمنوط بها التدخل السريع في أي وقت، إذا ما تطورت تداعيات مظاهرات 30 يونيو، مشيراً إلي أن هذه القوات لديها القدرة مع غيرها في المحافظات المختلفة من السيطرة على المرافق الحيوية في فترة لا تتجاوز الـ20 دقيقة حيث أنها مدربة على هذا الأمر بكل دقة.


وأكد المصدر أن القوات المسلحة ستكتفي وحتى يوم 30 يونيو بالتواجد في 5 مناطق ومدن فقط وهي السويس وبورسعيد والاسماعيلية وشمال سيناء وجنوب سيناء، وسوف تقرر توسعة الانتشار أو الاكتفاء بالتواجد بهذه المدن حسب تداعيات الأحداث في هذا اليوم.
وأضاف المصدر أن الجيش سيقوم بنشر بعض القوات الرمزية أمام المنشآت الحيوية القريبة من ميدان التحرير، منها مجلس الوزراء ومجلسي الشعب والشورى، وهي قوات لتأمين المنشآت فقط دون أي احتكاك مع المتظاهرين، وكذلك تكثيف التواجد أمام مبنى وزارة الدفاع ووزارة الإنتاج الحربي كنوع من التأمين وليس بغرض الاشتباك مع أيا من المتظاهرين.


الشيخة موزة صاحبة قرار تنحي امير قطر

نشر من قبل Unknown  |   3:26 م



قال دبلوماسيون غربيون وعرب لوكالة رويترز للأنباء إن أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثان يستعد للتنحي ونقل السلطة إلى نجله الثاني تميم (33 عاما)، ولكنه ينتظر اللحظة المناسبة لاتخاذ الخطوة، فيما تحدثت انباء ان الشيخة موزة هي صاحبة المشورة في هذا القرار، وتريد لنجلها ان يحكم البلاد.

وخلال الأيام الثلاثة الماضية، تواتر الحديث في صحيفة «لوبان» الفرنسية و«ديلي تليجراف» و«إيكونوميست» البريطانيتين عن الاستعدادات للتوريث في قطر، حيث نقلت تلك المصادر مواعيد مختلفة تراوحت بين أسابيع وشهور، إلا أنه من المرتقب أن يتم إعلان تنحي أمير قطر حمد آل ثان، الذي تولى الحكم منذ عام 1995 بعد انقلابه الأبيض على والده، نهاية الشهر الحالي بحسب «ديلي تليجراف» أو في عيد الفطر بحسب صحيفة «العرب» اللندنية.

وتنوعت السيناريوهات المفسرة للتوريث المبكر للسلطة في قطر بين طلب الشيخ حمد الراحة بعد أن تضاعف إجمالي الناتج المحلي في حكمه 20 مرة، والتفرغ لمتابعة حالته الصحية التي شهدت تدهورا، وبحسب ما نقلته الصحف الغربية عن دبلوماسيين غربيين يعيش بكلية واحدة زرعت له بعدما تبرّع بها أحد أفراد العائلة.

ويرجح ديمون ماكلوري، مراسل ديلي تليجراف البريطانية للشؤون الخارجية، نقلا عن دبلوماسيين إصرار وضغوط الأم الشيخة موزة بن مسند، زوجة أمير قطر، لتوريث ابنها تميم، الموقع الأوّل في البلد، فيما لا يزال والده حيًّا يرزق وقادراً على حمايته من الأجنحة الأخرى للعائلة الحاكمة، وهو سيناريو وصفه مراقبون بأنه يحمل بصمات «انقلاب أبيض».

وازداد نفوذ تميم في شؤون قطر خلال الأشهر الأخيرة، وبات السؤال ملحا عن توجه قطر في عهده. ويعتقد أن تميم الذي تلقى تعليمه في بريطانيا قريب جد من جماعة الإخوان المسلمين أكثر من كثيرين في القيادة الحالية، وربما يتبع سياسات اجتماعية أكثر محافظة، بحسب «رويترز»، ولكن انسحاب أمير قطر سيتبعه أيضا تنحي رئيس وزرائه الشيخ حمد بن جاسم، الذي يسعى حاليًا إلى ممارسة صلاحياته كاملة كرئيس للوزراء، وهو يعترض على قرارات وتعيينات يتخذها وليّ العهد الذي يرد عليه بالمثل.

ووفق سيناريو التوريث الذي أكدت صحيفة «ديلي تليجراف» البريطانية أن دولا مؤثرة في المنطقة اطلعت عليه، وبينها الولايات المتحدة سيتم تغيير رئيس الوزراء، وما يؤكد ذلك أنه نظريا وقانونيا لا صلاحيات محددة لولي العهد، ولكنّ هناك ملفات كانت في عهد حمد بن جاسم قرّر الأمير نقلها إلى نجله في سياق عملية «تقليم أظافر» لرئيس الوزراء، حيث تخشى موزة من نفوذه، بحسب صحف بريطانية.

وترى مجلة «إيكونوميست» وصحيفة «ديلي تليجراف» إنه لن يحدث تغيير مؤثر في سياسة قطر داخليا وخارجيا، متوقعة زيادة الارتباط بين قطر وجماعة «الإخوان» قائلة «معظم ملوك الخليج يعلمون جيداً مدى إعجاب الأمير الجديد بجماعة الإخوان المسلمين، وهو ما يعتبر للكثير منهم خطراً حقيقياً».

ويشغل «تميم» الذي تقول صحيفة «الأخبار» اللبنانية نقلا عن دبلوماسي عربي يحكم قطر منذ فترة، حالياً منصب رئيس مجلس إدارة جهاز قطر للاستثمار ورئيس اللجنة الأوليمبية القطرية، وهو المسؤول عن كل ما يتعلق بكأس العالم لكرة القدم في قطر عام 2022.

و«تميم» الذي تخرج في أكاديمية «ساندهيرست» العسكرية الملكية بالمملكة المتحدة عام 1998، ويجيد الإنجليزية والفرنسية، تولى ولاية العهد في 5 أغسطس 2003 بعد أن تنازل له عنها أخوه الأكبر جاسم، الابن الأكبر من الزوجة الأولى لأمير قطر الشيخة مريم بنت محمد بن حمد آل ثان.

جماعة الإخوان تقرر الإستغناء عن محمد بديع.. والمرشد الجديد مفاجأة

نشر من قبل Unknown  |   3:24 م



في مفاجأة من العيار الثقيل, كشفت مصادر رفضت ذكر أسمها في جماعة الإخوان المسلمين بمصر, عن نية الجماعة إختيار مرشد جديد , خلفا عن المرشد الحالي لجماعة الإخوان المسلمين الدكتور محمد بديع

وأضافت المصادر لوكالة الكرامة برس الفلسطينية: إن اجتماع شورى الجماعة سيحدد فيه ميعاد انتخابات أعضاء مكتب الإرشاد بما فيهم المرشد, وأكدوا أن المرشد الجديد سيكون مفاجأة.

عـــاااجل.. البابا تواضروس يرفض طلب الرئيس مرسي مش هتصدق ايه هو الطلب ؟؟!!

نشر من قبل Unknown  |   3:16 م
مصادر: البابا رفض طلب مرسى بمنع الأقباط من المشاركة
«تحدثنا عن الظروف التى نعيش فيها الآن، وهل نملك أن نقول للشباب المسيحى أن يخرج مع إخوانه المسلمين أو نمنعه بخصوص يوم 30 يونيو»، هكذا أشار الدكتور القس صفوت البياضى رئيس الكنيسة الإنجيلية إلى مناقشات اجتماع مجلس كنائس مصر أول من أمس، وموقفه من دعوات التظاهر فى ذكرى مرور عام على تولى الرئيس مرسى الحكم من أجل المطالبة بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة. البياضى أضاف فى تصريحات خاصة لـ«التحرير»، أن مجلس كنائس قرر فى اجتماعه بدير الأنبا بيشوى بمشاركة رؤساء الكنائس الخمس المؤسسة للمجلس «أننا لا نستطيع أن نكبت حرية الشباب المسيحى، وهم جزء من هذا الوطن مثلهم مثل إخوانهم المسلمين»، موضحا «هناك من سيخرج ومن لن يخرج للتظاهر، وبالتالى لا نستطيع أن نقول للناس اخرجوا أو لا تخرجوا، وفى الحالتين نحن ككنيسة خارج الموضوع، ولا نستطيع أن نعطى تعليمات لأحد».
فى السياق ذاته كشفت مصادر مقربة من الكنيسة القبطية لـ«التحرير»، أن الدكتور محمد مرسى، طالب البابا تواضروس بإصدار بيان لجموع الأقباط يمنعهم فيه من النزول فى مظاهرات 30 يونيو، أمام قصر الاتحادية، غير أن البابا رفض ذلك، وأكد لمرسى أنه لا يملك هذا، وأن الشباب القبطى حر فى قناعته السياسية وتوجهاته.
ويبدو أن هناك ضغوطا كبيرة تمارس على الكنيسة خلال هذه الفترة لتتدخل فى السياسة بشكل واضح وتطالب الأقباط بعدم النزول فى مظاهرات 30 يونيو، وهو ما دعا رئيس الكنيسة الإنجيلية القس صفوت البياضى أن يعتبر «رسائل التخويف التى تأتى بتهديدات للكنيسة، أسلوب رخيص وغير مقبول»، مؤكدا أن موقف مجلس كنائس مصر واضح فـ«الكنيسة ليس لها علاقة بنزول الناس من عدمه».التحرير

Blogger Template By: Bloggertheme9