وكالة إيرانية: أمير قطر أهدى قادة حماس ساعات وأقلام تبث إشارت لأقمار صناعية إسرائيلة لرصد مواقعهم
الإثنين 19.11.2012 - 04:46 ص
الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني كشفت مصادر لوكالة أنباء فارس أن المواقع السكنية والمكاتب الخاصة بقادة حماس تم رصدها خلال الزيارة الأخيرة التي قام بها الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني لغزة والتي تم استهدافها فيما بعد من إسرائيل بهجمات بالصواريخ والقنابل.
وفقا لما نشرته وكالة أنباء فارس، أن أمير قطر أهدى قيادات حماس بعض الهدايا تتمثل في ساعات يد وأقلام، تبث اشارات ذات تردد منخفض للأقمار الصناعية الإسرائيلية.
وقالت المصادر التي طلبت ألا يتم ذكر اسمها نظرا لحساسية المعلومات أن المسئولين العسكريين الإسرائيليين قاموا لاحقا باستخدام تلك الإشارات لتحديد مواقع قادة حماس واغتيالهم.
وذكرت الوكالة الإيرانية أن زيارة الشيخ حمد إلى غزة في الثاني والعشرين من أكتوبر تُعد الزيارة الأولى من نوعها للقطاع المحاصر من قِبل رئيس دولة منذ أن تولت حركة المقاومة الفلسطينية حماس السلطة منذ ٥ سنوات.
وكان أمير قطر قد التقى مرارا مع قادة إسرائيليين، ويعمل جاهدا على زيادة النفوذ الديبلوماسي لدولته الصغيرة.وأضافت وكالة أنباء فارس أن القادة العسكرية لإسرائيل ما يزالوا يشنون الضربات الجوية على قطاع غزة والتي أودت بحياة أحمد الجعبري قائد كتائب القسام، كما نجحت في اغتيال أحمد أبو جلال القائد الميداني لكتائب القسام يوم الجمعة الماضي.
خبراء يحذرون من انهيار الاقتصاد باستمرار أحداث العنف.. ومخاوف من تراجع النقد الدولى عن منح مصر قرض 4.8 مليار دولار.. ومسئول بالمالية ينفى تراجع الصندوق عن الاتفاق ويصفه بـ"كلام فارغ"
الإثنين، 26 نوفمبر 2012 - 18:30
حازم الببلاوىكتبت منى ضياء
أعرب عدد من خبراء الاقتصاد البارزين عن مخاوفهم تجاه الأحداث الحالية، والتى تتجه نحو مزيد من العنف فى البلاد بعد الإعلان الدستورى الجديد، مما سيكون له تبعاته الكبيرة على الاقتصاد المصرى الذى لم يتعاف بعد، كما قد يهدد إتمام اتفاق الحكومة مع صندوق النقد الدولى لاقتراض 4.8 مليار دولار، لإنقاذ الوضع الاقتصادى المتدهور ورفع مستوى التصنيف الائتمانى للاقتصاد المصرى عالميا.
الدكتور حازم الببلاوى، نائب رئيس الوزراء ووزير المالية السابق، قال إن ما يحدث فى مصر الآن أمر "مقلق للغاية"، وذلك تعليقا على الإعلان الدستورى الجديد وما أعقبه من مظاهرات وأحداث عنف.
وأشار الببلاوى، إلى أن الحديث عن إمكانية تراجع صندوق النقد الدولى عن منح مصر قرض الـ4.8 مليار دولار، ما زال غير واضح، مضيفا: "لا يمكن التنبؤ بما سيفعله الصندوق حتى الآن ولكن ما يحدث بادرة تدعو للقلق".
وأوضح وزير المالية السابق، أن الاتفاق الذى تم توقيعه بين الحكومة المصرية ووفد الصندوق لا يزال اتفاقا "مبدئيا"، ولا يمكن إتمام الاتفاق سوى بعد موافقة مجلس إدارة الصندوق عليه، وهو ما لم يتم بعد، أى أن ما حدث هو مجرد عملية تمهيدية.
وأضاف الببلاوى، أن صندوق النقد الدولى عندما يتعامل مع دولة ينظر إلى ظروفها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، ولكن أيضا يأخذ فى اعتباره عامل الاستقرار، الذى يمكن من تقدم الاقتصاد للأمام.
من جانبه أعرب الدكتور على لطفى، رئيس الوزراء الأسبق، عن أمله فى انتهاء الأزمة الحالية سريعا، وقال: "لا أعتقد أنه سيكون هناك تأثير على منح مصر قرض الصندوق".
وأكد لطفى أنه فى حالة استمرار أحداث العنف دون إيجاد حل سريع للمشكلة خلال أيام معدودة، سيكون هناك ما هو أسوأ من عدم إقراض مصر الـ4.8 مليار دولار من صندوق النقد، وهو انهيار الاقتصاد تماما.
وأشار لطفى إلى أن الاقتصاد المصرى لم يتعاف حتى الآن، فى حين إذا استمرت الأحداث تثير إلى التطور الأسوأ، سيكون هناك تطور مماثل للاقتصاد، حيث ستختفى حركة السياحة تماما وتهرب الاستثمارات المحلية والأجنبية، واصفا هذه المشكلة "بالكارثة"، والأشد خطرا من عدم الاقتراض.
من ناحية أخرى قللت الدكتورة عالية المهدى من إمكانية تراجع صندوق النقد عن إتمام اتفاقية القرض رغم الظروف الحالية، إلا أنها شددت فى الوقت نفسه على ضرورة إيجاد حل سريع للأزمة حتى لا تتدهور أكثر من هذا، مما يهدد بدوره الاقتصاد المصرى بكل قطاعاته.
وفى سياق متصل نفى مصدر مسئول بوزارة المالية، ما تردد عن تراجع صندوق النقد الدولى عن منح مصر قرض 4.8 مليار دولار، الذى تم توقيع الاتفاق المبدئى عليه الأسبوع الماضى، بسبب الإعلان الدستورى الجديد وما أعقبه من تظاهرات وأحداث عنف.
ووصف المصدر، فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، هذا الحديث بأنه "كلام فارغ"، مؤكدا أن صندوق النقد مؤسسة دولية، وقد تم توقيع اتفاق مبدئى معها، يسير فى طور التنفيذ.
وأشار إلى أنه تم الاتفاق مع صندوق النقد على مجموعة من الإصلاحات المالية، التى بدأتها الحكومة بالفعل، وهو ما يتم منح القرض على أساسه، وليس على أساس حسابات سياسية.
وأوضح أنه حتى الآن، ورغم الأحداث التى تمر بالبلاد، ما زالت الحكومة تسير فى اتجاه تطبيق سياسة الإصلاح المالى المتفق عليها، راجيا ألا تتطور الظروف السياسية أكثر من اللازم.
وردا على إمكانية توقف خطة الإصلاح الاقتصادى إذا تطورت الأزمة السياسية، قال المسئول: "ندعو الله ألا يتطور الأمر للأسوأ، لأنها إذا انهارت ستكون على رءوس الجميع"، مضيفا: "مصر تستطيع استيعاب أى حراك سياسى".
وكان قد تردد أن صندوق النقد قد يتراجع عن إتمام اتفاق منح مصر قرض بقيمة 4.8 مليار دولار، وهو الاتفاق الذى تم توقيعه على مستوى الخبراء الأسبوع الماضى، يتم بموجبه دعم برنامج الحكومة الاقتصادى خلال العامين 2013 و2014، على أن يتم رفع طلب مصر للحصول على القرض إلى المجلس التنفيذى التابع لصندوق النقد الدولى للمصادقة عليه خلال الأسابيع القليلة المقبلة.
كمال زاخر: انسحاب الكنيسة من "التأسيسية" قرار وطني.. وضغوط من تيار "الإسلام السياسي" لعودتها قال كمال زاخر، مؤسس التيار العلمانى للكنيسة الارثوذكسية، إنه يؤيد وبشدة قرار الكنيسة الخاص بالانسحاب من التأسيسية لانه موقف وطنى وليس موقفا سياسيا.
وقال على خلفية مشاركته فى المظاهرة التى دعا اليها عدد من النشطاء فى الكاتدرائية المرقسية بالعباسية لتأييد انسحاب الكنيسة من التأسيسية إن صياغة الدستور عمل وطنى وهناك ضغوط كثيرة وعديدة تمارس على الكنيسة لدفعها للعودة مرة أخرى للتأسيسية وهي ضغوط سياسية وليست وطنية لحساب تيار الاسلام السياسي ومن يمثله من أحزاب.
صدى البلد
مصادر: إصدار بيان رئاسي قضائي مشترك اليومالإثنين 2012/11/26[COLOR=#C20808 !important] 6:40 م
ياسر علي
1
محيط – خاص:
قال الدكتور ياسر علي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن قرارات الرئيس محمد مرسي الذي أصدرها خلال الإعلان الدستوري، ليس الهدف منها الاستحواذ على السلطة، وإنما تهدف لتحقيق أهداف الثورة والحفاظ عليها.
ومن جهة أخرى، كشفت مصادر قضائية لـ شبكة الإعلام العربية - «محيط» عن احتمالية صدور بيان رئاسي مشترك اليوم عقب انتهاء لقاء الرئيس محمد مرسي بأعضاء مجلس القضاة الأعلى.
جدير بالذكر، أن الرئيس مرسي بدأ اجتماعاً مع أعضاء مجلس القضاء الأعلى الساعة الخامسة مساء اليوم، لبحث الأزمة القائمة بين السلطة التنفيذية (الرئاسة)، والسلطة القضائية الناتجة عن الإعلان الدستوري الصادر في الثاني والعشرين من سبتمبر للعام 2012.
المحيط[/COLOR]
مصادر: اتجاه لإلغاء البند الثاني من الإعلان الدستوريالإثنين 2012/11/26[COLOR=#C20808 !important] 6:02 م
محيط - القسم السياسي:
أكدت مصادر مطلعة أن الرئيس محمد مرسي لازال يجلس على مائدة المفاوضات بصحبة مستشاريه، وفريقه الرئاسي في محاولة لإيجاد مخرج من مأزق «الإعلان الدستوري» .
حيث يعقد الرئيس لليوم الثالث على التوالي اجتماعا مساء اليوم مع فريقه الرئاسي لبحث آخر تطورات الأمر فيما أكدت مصادر خاصة مقربة من الرئاسة أن هناك اتجاها قويا لإلغاء البند الثاني من الإعلان الدستوري.
وأشار المصدر إلى أن مستشاري الرئيس يحاولون بشتى الطرق إقناعه بأن هذا هو السبيل الوحيد لتهدئة الرأي العام والوصول لحل توافقي يهدئ من ثورة غضب القوى المتناحرة.
المحيط[/COLOR]
عاجل تأجيل زيارة مرشد الإخوان للبابا تواضروس الثاني غدًا شاهد السبب والتفاصيل
2012-11-26 19:05:35
الكنيسة: تأجيل زيارة مرشد "الإخوان" للبابا تواضروس الثاني غدًا.. نظرًا لظروف البلاد
صرح مصدر كنسي اليوم الاثنين، بأنه تم تأجيل زيارة محمد بديع، المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، للبابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، غدًا نظرًا للظروف التي تمر بها البلاد.جاء ذلك إثر وقفة احتجاجية للأقباط يحتجون فيها على توقيت زيارة المرشد غدًا.
الرئاسة لم تصدر أي تعليمات بمشاركة القوات المسلحة في تأمين المنشآت خلال مظاهرات الغد
2012-11-26 18:57:03
الرئاسة: لم تصدر أي تعليمات بمشاركة القوات المسلحة في تأمين المنشآت خلال مظاهرات الغد
قال الدكتور ياسر علي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية: إن التعلميات الصادرة هي "أن تقوم أجهزة الأمن بتأمين المنشآت الحيوية والمهمة خلال مظاهرات الغد، التي دعت إليها عدة قوى سياسية، ولم تصدر أي تعليمات بمشاركة القوات المسلحة في عمليات التأمين".صرح متحدث الرئاسة بذلك في مؤتمر صحفي بقصر الاتحادية مساء اليوم الاثنين.