لن تصدق ماذا يقول ابو اسماعيل لمرسى
2012-11-25 00:44:35
[COLOR=black ! important]
أبو إسماعيل لـ مرسي: أنت أعظم ديكتاتور عرفه التاريخ .. بحبك يا مرسي
دعم الشيخ حازم صلاح أبو اسماعيل المرشح السابق لرئاسة الجمهورية قرارات الرئيس متسائلا : ” هل محمد مرسى ديكتاتور ؛ لأنه حيجيب حق الشهداء، وأقال النائب العام، وحافظ على الثورة، وهيعيد محاكمات رموز النظام السابق لوبيحافظ على استقرار البلد وحصن الجمعية التاسيسية، ديكتاتور لانه احبط مخطط الانقلاب على السلطه الذى كان متوقع أن يحدث يوم 2 ديسمبر، ديكتاتور لأنه استخدم صلاحياته و سلطاته كرئيس جمهورية منتخب، . وأختتم ابو اسماعيل قوله وفقاً لما اعلنته الصفحة الرسمية للمرصد الإسلامي لمقاومة التنصير التي يديرها المنهدس خالد حربي منسق حركة حازمون : مرسى أعظم ديكتاتور عرفه التاريخ .. بحبك يا مرسى” المصدر : الوطن [/COLOR]
شاهد ماذا يكتب خالد صالح عبر تويتر الان عن التظاهرات
2012-11-25 00:49:24
[COLOR=black !important][/COLOR]
سامح عاشور يعود إلى الميدان بصحبة الثوار
الأحد 2012/11/25 12:00 ص
كتب - تامر كمال:
عاد سامح عاشور إلى الميدان بعد اتفاق الثوار على ما اختلفوا فيه، بعد قيام العديد منهم بطرد سامح عاشور لحظة دخوله الميدان لتأكيد تضامنه مع الثوار ومطالب الشعب.
و جدير بالذكر انه منذ ساعات قليلة بعد انتهاء انعقاد الجمعية العمومية للمحامين وإعلان سامح عاشور احد أقطاب الجمعية تأييدهم الكامل لشباب الميدان وإسقاط النظام، وتوجه بعدها على الفور سامح عاشور بصحبة مجموعة من المحامين للتضامن معهم، فيما اعترضه بعض الثوار وقاموا بطرده واتهامه بالتبعية للفلول.
علاء عبد الفتاح في آخر النهار متسائلا: إذا مات مرسي.. إلى من ستنتقل صلاحياته؟
شاهد ماذا كتب المستفز علاء صادق على تويتر الان عن البرادعى
ضبط مرتكبى حادث إحراق مقر قناة الجزيرة
حريق قناة الجزير- ارشيفية
كتب – محمد صلاح :منذ 1 ساعة 13 دقيقة
صرح مصدر أمنى مسئول بوزارة الداخلية أن الأجهزة الأمنية تمكنت من ضبط متهمين من مرتكبى حادث إحراق مقر قناة الجزيرة بميدان التحرير .
وأكد المصدر الأمنى أنه فى إطار المتابعات الأمنية للوقائع التى شهدتها مناطق ميدان التحرير والشوارع المحيطة به من إعتداءات على عددٍ من المنشآت منها التعدى على مكتب "قناة الجزيرة- مباشر مصر" الكائن بـ 3 ميدان التحرير, ورشقه بزجاجات المولوتوف مما أسفر عن حريق بالإستوديو وتلفيات بمعداته.
حيث تمكنت الأجهزة الأمنية ، وبعد إجراء تحريات مكثفة من التوصل إلى محرضي ومرتكبي الواقعة وحددت ثلاثة متهمين من بينهم ، وعقب اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة, تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط اثنين منهم وجارى ضبط باقى المتهمين.
اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - ضبط مرتكبى حادث إحراق مقر قناة الجزيرة
مفاجأة.. بلاغ يطالب بالتحقيق مع البرادعى وصباحى بتهمة خطيرة جدا
كتب حازم عادل
فى تكرار لسياسات النظام السابق، والحزب الوطنى المنحل، الذى كان يدفع بعدد من المحامين والمواطنين لتقديم بلاغات ضد رموز المعارضة، تقدم حامد صديق المحامى ببلاغ للنائب العام المستشار طلعت عبد الله ضد عمرو موسى المرشح السابق للرئاسة والدكتور محمد البرادعى رئيس حزب الدستور و السيد البدوى رئيس حزب الوفد وحمدين صباحى المرشح السابق للرئاسة و المستشار أحمد الزند رئيس نادى القضاة، للمطالبة بالتحقيق معهم ومنعهم من السفر والتحفظ على مقر الوفد.
وذكر البلاغ الذى حمل رقم 4296 بلاغات النائب العام، أن "موسى" أعلن عن زيارة الضفة الغربية لفلسطين المحتلة من الكيان الصهيونى، والتقى بوزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة، واتفق معها على إرباك رئيس الجمهورية الدكتور محمد مرسى، وافتعال الأزمات الداخلية، وأنه قام بالتنسيق مع المشكو فى حقهم، ونفذ مخططه بداية من انسحابه من التأسيسية واستقطاب بعض العناصر الأخرى، وذلك لإرباك النظام والتحريض على قلب نظام الحكم وإجهاض ثورة 25 يناير.
ووصف البلاغ مقر حزب الوفد بالوكر الذى يتم فيه الاجتماعات لتنفيذ المخطط الصهيونى الداعى لإرباك الوضع الداخلى وإشاعة الفوضى وقلب نظام الحكم، مطالباً بسرعة إصدار قرار بمنعهم من السفر وفتح تحقيق معهم بتهمة قلب نظام الحكم والتخابر لجهات أجنبية، والتحفظ على مقر الوفد.
تعليق ابو حامد على التفجير برفح الان عبر تويتر
2012-11-25 01:07:38
[COLOR=black ! important]
[/COLOR]
نشر من قبل Unknown | 
in
معجزات
2:59 م
العذراء مريم تظهر لسيدة وتكلفها بمهمة فوريةرجل بسيط اسمه عبد المسيح يعيش و حيداً فى إحدى قرى الصعيد في منزل صغير مكون من حجرتين و صالة.
و جد عبد المسيح 12 طفلاً صغيراً فقراء ليس لهم أحد يرعاهم، فجمعهم في منزله و تعهد برعايتهم. لم يكن الرجل عبد المسيح مشهوراً، لذلك لم تكن تأتيه أى تبرعات بل كان يصرف على هؤلاء الأطفال من مرتبه. كان طعامه هو الفول فقط هو والأطفال، أما في الأعياد فكانوا يأكلون "جبنة بيضاء".
وكان عبد المسيح لفقره لا يستطيع أن يقدم لهم 3 أكلات في اليوم، فكان يؤخر وجبة الإفطار و يُقدم العشاء مبكراً و بهذا يوفر ثمن الأكلة الثالثة و يكتفى مع الأطفال بوجبتين يومياً.
وكان عبد المسيح يستعين بامرأة تأتى له مرة واحدة في الأسبوع لتدميس الفول و لغسل الملابس.
وفي يوم لاحظ عبد المسيح أن الأطفال " يهرشون"، ورأى حشرات على أجسامهم، فسأل المرأة متى استحم الأطفال أخر مرة فأجابته أنها لا تتذكر حيث أن كل طفل لديه طقم ملابس واحد فقط فلم تستطع أن تُحميهم.
تضايق عبد المسيح و قال لها أن الأطفال يجب أن يستحموا فوراً الآن، و ليبقوا في أسرتهم تحت الأغطية بدون ملابس حتى تجف ملابسهم. و فعلاً استحم الأطفال ،ودخلوا أسرتهم ، وغسلت المرأة ثيابهم كلها ونشرتها على حبلين. ومرَّ الوقت والثياب لم تجف، فقامت المرأة بإيقاد "بابورجاز" حتى يُساعد بحرارته على سرعة تجفيف الثياب.
ولكن النار أمسكت في "الجلاليب"، وامتدت النار والتهمت كل الثياب، وبالكاد أطفأوا النيران!!
لم يتمالك عبد المسيح نفسه، و دخل غرفته،وجلس أمام مكتبه-وكان عليه صورة للرب يسوع- وأوقد شمعة، فلم يكن هناك كهرباء في القرية. وبدأ يُعاتب الله قائلاً:
" ميعرفوش طعم اللحمة وبيأكلوا فول بس ورضينا... نأكل مرتين بس في اليوم ورضينا...أمراض و ضعف ورضينا...لبس واحد لكل طفل ورضينا ...لكن إيه ده يارب هدومهم تتحرق و يبقوا من غير هدوم خالص..أنا خلاص مش قادر أتحمل..."
و بكى عبد المسيح بشدة أمام صورة الرب يسوع، ووضع يده على المكتب ونام، وكانت الساعة الخامسة بعد الظهر.
وفجأة استيفظ بعد 10 دقائق على أصوات كثيرة تناديه....
افتح يا عبد المسيح.... افتح يا عبد المسيح
أسرع عبد المسيح وفتح باب الشقة، وفوجىء بأطفال القرية ملتفين حول سيارة فاخرة جداً تقف أمام منزله. و نزل السائق و فتح الباب الخلفى، فنزلت سيدة غنية جداً و سألته: " أنت عبد المسيح؟"
أجاب "أيوا". طلبت السيدة من السائق أن يفتح " شنطة" السيارة و يُحضر"الكراتين" الموجودة بها، وفوجىء عبد المسيح بالسائق يدُخل إلى منزله "12كرتونة"
فأجاب عبد المسيح"هو فيه إيه؟ مين حضرتك؟".
دخلت السيدة إلى المنزل و قالت له: " أنا عايشة فى أسيوط بعيد عن القرية بتاعتكم دى ...وكنت بأصلى قدام صورة الست العذراء الساعة 3بعد الظهر لقيتها ظهرت قدامى و قالت لى:
"دلوقتى حالاً تروحى تجيبى12طقم غيارات لكل طفل بالمقسات دى".و قالت لى اسم القرية فقلت لها: " أنا معرفهاش"، و قالت لى : " أنا حأوصلك بس أنت روحى بسرعة الحقى المحلات قبل ما تقفل ".
و هكذا أحضر الله لكل طفل 12 طقم ملابس بدلاً من القديم الذى احترق.